الكنيسة الكاثيوليكيه البنجسار التواهي
عدن في خمسينيات القرن الماضي |
مدرسة البادري البنجسار التواهي عدن |
التواهي معارض شارع الهلال في خمسينيات
القرن الماضي |
التواهي
معارض شارع الهلال في خمسينيات القرن
الماضي |
جسر ممتد الى رصيف امام مبنى السفاره
الاميركيه في التواهي فرع الاتصالات حاليا |
مارينا هوتيل التواهي شارع الهلال |
احدى الفتحات بين
العمارات التي كان يقطنها عوائل بريطانيه
وقد اغلقت الفتحه المؤديه الى الشارع
الخلفي |
عدن المعلا قوات
الاحتلال البريطاني تقوم بعملية سد
الفتحات بين عمارات الشارع الرئيسي
بالبلك حيث كان
الثوار يستغلونها للولوج للشارع الرئيسي
يلقون القنابل على الجنود البريطانيين
وبسرعه يفرون من هذه الفتحات المؤديه الى
الشوارع الخلفيه الحاضنه للثوار |
صوره لسيارة دوريه بريطانيه ولاحظ في
مقدمة السيارات عمود من الحديد تم تلحيمه
الى مقدمة السيارات وذلك لقطع اي سلك او
حبل غير مرئي على طريقهم |
صوره لاثنتين من سيارات الدوريات التابعه لقوات الاحتلال البريطاني
في عدن
ولاحظ في في مقدمة السيارات عمود من
الحديد تم تلحيمه الى مقدمة السيارات
التي تقوم بمطاردة المتظاهرين في الحارات
والشوارع الخلفيه فقد لجئ الثوار الى
تقنيه مبتكره ، حيث كان يتم ربط
حبل نايلون او سلك او وتر "صيد الاسماك " على جانبي الحاره
او الشارع او
على اعمدة الكهرباء وعلى
ارتفاعات معينه وعند مرور سيارات الدوريات البريطانيه اثناء مطاردة الثوار
او المتظاهرين يستطدم الوتر باحد الجنود
الذي يكون في حالة الوقوف على السياره
فيتعرض للاصابه
واحيانا تكون اصابه بليغه وقد تؤدي الى
الموت ان اصيبت الرقبه بهذه الاوتار
اوحبال النايلون التي لا ترى بالعين
الا عن قرب ، وهذه التقنيه كانت من
ابتكارات الثوار المتضاهرين لمواجهة جنود
الاحتلال البريطاني المدججين بالسلاح
والعتاد |
جنود بريطانيين يسحلون احد الثوار المضرج بدمه اثناء المواجهات بين الثوار
وقوات الاحتلال البريطاني |
دوريه انجليزيه ولاحظ ان الجندي الانجليزي مكشوف الحمايه فكانت المصائد
التي لجئ اليها الثوار عبر الاسلاك وحبال النايلون والتي لا ترى وقد جرحت
العديد من هؤلاء الجنود |
المعلا الشارع الرئيسي في ستينيات القرن
الماضي |
المعلا الشارع الرئيسي باتجاه التواهي في
اواخر خمسينيات القرن الماضي |
المعلا شارع الدكه في منتصف القرن الماضي |
المعلا شارع الدكه في منتصف القرن الماضي |
المعلا في ستينيات القرن الماضي |
المعلا في ستينيات القرن الماضي |
المعلا في ستينيات القرن الماضي ولاحظ عشش
ابناء عدن |
احد الصيادين في الطريق الى سوق المعلا في
منتصف القرن الماضي |
على الشاطئ يتم انزال الاسماك فيتم شراءها
او الذهاب بها الى اسواق السمك |
قارب لصيد السمك بجانب جزيرة "العبيد
سابقا" العمال حاليا في الستينيات |
قارب لصيد السمك بجانب جزيرة "العبيد
سابقا" العمال حاليا في الستينيات |
ميناء عدن في ستينيات القرن الماضي
|
المعلا
سفن عتيقه منذ فترة ما بعد الحرب العالميه
الاولى والثانيه تركت لعوامل التعريه في انتضار عملية تفكيكها كخرده
مع ما يصاحب ذلك من تلوث للبيئه |
المعلا
سفن عتيقه منذ فترة ما بعد الحرب العالميه
الاولى والثانيه تركت لعوامل التعريه في انتضار عملية تفكيكها كخرده
مع ما يصاحب ذلك من تلوث للبيئه |
المعلا
سفن عتيقه منذ فترة ما بعد الحرب العالميه
الاولى والثانيه تركت لعوامل التعريه في انتضار عملية تفكيكها كخرده
مع ما يصاحب ذلك من تلوث للبيئه |
فندق الصخره في التواهي في ستينيات القرن
الماضي |
التواهي صوره من اعلى جبل التواهي |
البنجسار وفي الخلفيه ميناء عدن |
مقر قيادة السلاح الملكي البريطاني في
التواهي عدن في ستينيات القرن الماضي |
التواهي صوره من اعلى جبل التواهي
شارع السوق في التواهي في الستينيات |
التواهي "طارشان" الفتح حاليا في الستينيات |
منارة عدن في بداية الستينيات
|
ميناء عدن في ستينيات القرن الماضي |
طارشان الفتح حاليا |
المدفعيه الساحليه في تلة راس مربط |